بِمُناسَبَة يَوْم الْمُبَاهَلَة الْعَظِيم
أَقَامَت وَحْدَه الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ التَّابِعَة إِلَى شُعْبَةَ الشُّؤُون الْفِكْرِيَّة وَالثَّقَافِيَّة مَحْفَلا قَرانِيا مُبَارَكًا بِمُشَارَكَة الْقَارِئ الدُّؤَلِيّ مُحَمَّد رِضَا الزُّبَيْدِيّ وَالْحَافِظ لِكُلّ الْقُرْآن الشَّابّ الْمُوَفِّق عَبْدِ اللَّهِ مَكِّيٌّ تَخَلُّلُ ذَلِكَ كَلِمَةً طَيِّبَةً لجناب الشَّيْخُ حَسَنٌ السيلاوي -شعبة الشُّؤُون الْفِكْرِيَّة وَالثَّقَافِيَّة بَعْدَ ذَلِكَ جَاءَت مُشَارَكَة الْقَارِئ يُوسُف حَكِيم وَكَان الْمُحَفَّل بِإِدَارَة الْمُتَمَيِّز : قَاسِم يعسوب جاسِم
وَفْق اللَّهُ تَعَالَى الْجَمِيعَ لَمَا يُحِبُّ وَيَرْضَى