بعبق حَرُم سَيِّدِه الشِّفَاء مولاتنا الشَّرِيفَة بِنْت الْإِمَامِ الْحَسَن الْمُجْتَبَى "ع" أُقِيم مَجْلِس عَزَاء حُسَيْنِي أحياءًا لَذِكْرَى شَهَادَة الْإِمَامِ مُحَمَّدٍ الْبَاقِرِ "سلامُ اللَّهُ عَلَيْهَا " حَيْث اِرْتَقَى الْمِنْبَر الْخَطِيب الْحُسَيْنِيّ سماحة الشَّيْخُ عَبْدُ اللَّهِ الدجيلي وَاَلَّذِي ابْتَدَأ مَجْلِسِه بِأَبْيَات شِعْرِيَّة جسدت مُصِيبَةٌ الْإِمَامِ وَمَا عَانَةِ مَنْ ظَلَمَ وَجَوْرٌ بَعْدَ ذَلِكَ تُحَدِّثُ عَنْ حَيَاتِهِ وَدَوْرُه الْبَارِزِ فِي تَنْوِيرِ الْعُقُول ثُمَّ خَتَمَ مَجْلِسِه بِأَبْيَات الْعَزَاء بَعْدَ ذَلِكَ أَكْمَلُ الْعَزَاء الرادود الْحُسَيْنِيّ : حُمَيْد التَّمِيمِيّ .
تَقَبَّلَ اللَّهُ عَزَاءٌ الْجَمِيع ووفقهم لِمَا يُحِبُّ وَيَرْضَى .