بأجواءٍ مَلؤها الحُزن والأسى على مُصاب آل بَيت الرَسالة المحُمَدية ، رُفِعَة رايَّة أمَيرةُ الشِفاء وَطَبيبَة الفقرآء العلويَّة الطاهرة السيَّدة شَريفة بَنتُ الإمام الحَسَن المجُتبى (عليهما السلام)
وَسط حُضور بَهيَّ من الزائرين الكرام . وَفَق الله تعالى الجَميع لمّا يحَب وَيَرضى ورزقنا الله وإياكم نعمة زيارة هذه البقع المباركة.